أخطاء
وقع فيها بعض الثوار في سوريا ولابد من تداركها بشكل دائم
·
عدم تأمين مواد طبية و إغاثية للمدنيين على غرار
الذين قاموا بالعمل العسكري كانوا قد قاموا بتخزين الإغاثة والمواد الطبية لهم
·
بعض المقاتلين يلبسون لباس اللون أصفر فاقع حيث
يراهم الشبيحة من على بعد خمس كيلو متر
·
البعض يستغل المعركة إعلاميا لصالح لواء معين أو
كتيبة معينة رغم أن كان هناك عدة ألوية أو كتائب مشاركة
·
عدم استعمال السلاح الثقيل نهائيا
فجميع
الشهداء الذين سقطوا قنصا ولم يتم استعمال الدبابات التي اغتنمت مع ذخيرتها من قبل
بعض الكتائب خوفا من أن يخسروها فضحوا ببعض المقاتلين من أجل الدبابات
·
عدم الانصياع لآراء الآخرين من ذوي الخبرة
والدراية بالعلوم العسكرية فمن الضروري وجود ضابط أو خبير بالأمور العسكرية
·
الاحتكار الاعلامي والسعي لكسب المال
والولاء
لأشخاص أكثر من الولاء للثورة وعدم الاهتمام بالخبرة
·
الكثير من الثوار الذين تم اشراكهم ببعض المعارك
لم يجري تأهيلهم والكثير منهم صغار السن فهناك مقاتلين بعمر 15 عاما
·
ديكتاتورية بعض قادة الكتائب وتفردهم من الدون
المشارة مع الآخرين
·
أحياناً يتم الاقتحام والتجمع من قبل الثوارمع
بعضهم البعض وهذا يعني أن قذيفة هاون
قادرة على قتل عشرة من الثوار
·
القيادات لم تشترك بالمعارك وتوجيهاتها تكون من
بعيد عبر اللاسلكي وهذا يعني عدم إداركها لما يدور على الأرض بشكل كبير
·
بسبب هذه الأخطاء قتل الكثير من الثوار
والمدنيين ، وعدم الالتزام بالقرارات والتعهدات بضرب كمية محددة من الصواريخ على
العدو الأسدي
·
الحصار لمناطق بعينها واستشهاد الكثير من الثوار
وبالرغم من ذلك لم يستفيدوا حيث سيطر عليها النظام بعد كل هذا الحصار ، مثل حاجز
الكيمياء فقد تم حصاره أربعة أشهر واستشهد حوالي 600 من الثوار ورغم ذلك سيطر عليه
النظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق